ناصر الدين الأسد
|الترتيب1 = |بداية الفترة1 = 1985 |نهاية الفترة1 = 1989 |مع1 = |نائب الرئيس1 = |نائب رئيس مجلس الوزراء1 = |النائب1 = |lieutenant1 = |العاهل1 = |الرئيس1 = |رئيس مجلس الوزراء1 = |taoiseach1 = |chancellor1 = |الحاكم1 = |الدائرة الإنتخابية1 = |majority1 = |succeeding1 = |سبقه1 = |تبعه1 = |prior_term1 = |تاريخ الميلاد = |مكان الولادة = |تاريخ الوفاة = |مكان الوفاة = |مكان الدفن = |إحداثيات مكان الدفن = |الاسم عند الولادة = |الجنسية = |القومية = |الحزب السياسي = |الأحزاب السابقة = |الزوج = |الأقارب = |الأبناء = |الإقامة = |المدرسة الأم = |المهنة = |الحرفة = |cabinet = |لجان = |portfolio = |الدين = |توقيع = |بدل التوقيع = |الموقع الإلكتروني = |ملاحظات = |الكنية = |الولاء = |فرع = |سنوات الخدمة = |رتبة = |وحدة = |قيادات = |المعارك = |الأوسمة = }} ناصر الدين الأسد (1341- 1436 هـ / 1922- 2015 م) أديب وباحث وناقد أردني، يُعد أحد أبرز أعلام الأدب العربي الحديث في الأردن والعالم العربي. أسهم في تأسيس الجامعة الأردنية عام 1962 وكان أول رئيس لها، كما شغل منصب أول وزير للتعليم العالي في الأردن (1985- 1989) ضمن حكومة أحمد عبيدات. عُرف الأسد بدراساته المرجعية في الأدب الجاهلي وقضاياه، ولا سيَّما كتابه الشهير ''«''مصادر الشعر الجاهلي وقيمتها التاريخية''»'' الذي دحض فيه الشكوك بأصالة الشعر الجاهلي التي أثارها الدكتور طه حسين.وُلِد الأسد في مدينة العقبة ب
كان ناصر الدين الأسد في أطروحته التي نال بها درجة الدكتوراه، أولَ من وجَّه نقدًا منهجيًا لعميد الأدب العربي طه حسين وللتيار الذي تبنَّى منهجه في دراسة الأدب الجاهلي والتشكيك بأصالته. وقد جاءت ضمن المماحكات الفكرية حينئذ ولا سيَّما بعدما أصدر طه حسين كتابه «في الشعر الجاهلي» وشكَّك فيه بكثير من مصادر الشعر الجاهلي. إلا أن الأسد في أطروحته تلك - التي كانت بإشراف شوقي ضيف - أثبت مصادر الشعر الجاهلي وقِدَمها وأصالتها. وعُدّت أطروحته كتابًا جامعًا وافيًا تناول فيه موضوع الشعر الجاهلي بدراسة متأنية شاملة ومنهجية، استقصى فيها مختلِف جوانب القضية، فلم يُغفل شاردة ولا واردة ذات صلة بالموضوع إلا وطرحها وفصَّلها بطريقة علمية ومنهجية. استعرض الأسد في مؤلفه جميع الآراء التي تناولت الشعر الجاهلي، وناقشها بروح علمية تتسم بالموضوعية والتجرُّد قبل أن يعرض رأيه الخاص. ومع أن الأسد اعتمد في دراسته على الشواهد الخارجية، مقابل عناية طه حسين بالشواهد الداخلية في تحليله للنصوص، عُدَّ كتاب الأسد من أقوى الردود وأشملها على طروحات طه حسين. وأسفر هذا التباين في الرؤى إلى خلاف علمي تطوَّر إلى مشادَّات فكرية وأدبية بين الأديبين، غير أن هذه الخلافات لم تلبث أن تحوَّلت إلى صداقة وطيدة استمرَّت حتى وفاة طه حسين. مقدم من ويكيبيديا
- بواسطة
- ناصر الدين الاسد
- الحاوية / القاعدة
- مجلة مجمع اللغة العربية الأردني.
- موضوعات
- اللغات والفنون والآداب الحضارة الاسلاميةاللغة العربيةدوريات
- بواسطة
- ناصر الدين الأسد
- الحاوية / القاعدة
- مجلة مجمع اللغة العربية الأردني.
- موضوعات
- اللغات والفنون والآداب اللغة العربيةدوريات